
عنوان القصة: “الطفل داخل الكهف”
كان ذلك يوماً جميلاً، كان فيه نور الشمس الذي يدخل عبر اغصان الاشجار الطبيعية التي تغطي الكهف. كان الطفل يدعى جيمي، يعيش في قرية بعيدة عن المدينة، وكان يحب المغامرة. وقال لنفسه: “سأذهب اليوم إلى الكهف الذي يقع في الجبل الذي يعلو فوق قريتي، سأشاهد ما يخفي داخله”.
ذهب جيمي مع صديقه إلى الكهف، كان الطريق خطر ويحتاج إلى القرارات الصعبة، ولكنهما قررا أن يجروا، كان الطريق مليء بالصعوبات، الصدمات، والشلالات الجبال المنحذرات كان الطريق يحتاج الى الكثير من الجهد الذي قضياه ليصلا الى الهدف، بعد الكثير من الجهد الذي قضياه،
فجأة فاجأه، سمعا صوت يشبه صوت الطفل، كان جيمي متأخرا، فاجأه كثيرا، كان هناك طفل يدعى أحمد يعيش في الكهف، كان هذا الطفل يعيش في
الكهف منذ طفولته، كانو أهله قد فقدوه في الكهف، ولم يتم العثور عليه كان الطفل يعيش في الكهف مع عائلة الحشرات والحيوانات الصغيرة الذي كانت يعيش فيها.
جيمي وصديقه كانا في حالة الصدمة الشديدة، لكنهما كانا قد تعلما أن الصداقة هي الشيء الذي يجعل الحياة أكثر جميلة، كانا يعطي الطفل الذي كان في الكهف الحب والعناية، كانا يأخذاه إلى الخارج ليرى الشمس، الطبيعة، والحيوانات.
وكان الطفل أحمد يشعر بالشكر والشكر لجيمي وصديقه، لأنهم كانا قد قررا أن يذهبا إلى الكهف، وكان هذا الطريق قد قرر الإطلاق له، كان هذا الطريق قد قرر الإطلاق له الحياة الجديدة، الحياة التي كان يشعر بها الحب، الأمل، والأمان.
وكان جيمي وصديقه قد قررا أن يعيشا في الكهف مع الطفل،
ENAS SALEH